New Releases

بيرت يونج يعيش أسعد أيام حياته! لقد اعترف لفتاة أحلامه "أروى" أنه يحبها، واعترفت له أنها أيضًا تبادله نفس المشاعر! اتفقا على أن يلتقيا في المدرسة غدا! أول موعد غرامي بينهما .. لا يوجد إنسان على وجه الأرض يمكنه أن يمنع بيرت عن هذا اللقاء! ربما ليس إنسانًا … ولكن عطسة؟ عطسة واحدة تقلب حياة بيرت رأسا على عقب، تجبره أمه على أن يبقى في الحجر المنزلي ١٤ يوميا، رغم قناعته الشديدة أنه ليس مصابًا بكورونا!!

أصبحت حالة الدكتور محمود غريبة فهو شاردٌ معظم الوقت، لا يتحدّث مع أحد ولا يُصغي لأحد..يُهمل هندامه ويدخل إلى معمله يغلقه على نفسه بالساعات وعندما أصرَّ مُحسن على الحديث معه ومشاركته حلَّ مشكلته دعاه إلى الدخول معه للمعمل لكن بعد خروجه كان وجه محسن أصفرًا كالمريض وعيناه ذابلتان وساقاه متثاقلتان.. نعم لقد حلَّت الكارثة وسرق الجاسوس أخطر تجربة علمية قام بها العالم الكبيروكان ضياعها خطرًا يهدد مصر كلها..

ينطلق المغامرون الأربعة إلى سوريا للمشاركة في معسكر صيفي وفي أثناء إقلاعهم بالطائرة تعرفوا إلى تلك الفتاة اليتيمة البريئة الخائفة الثرية زينب وهي في طريقها إلى سوريا لمقابلة جدتها بعد أن توفى والداها تاركين لها ثروة ضخمة. كانت زينب فتاة وحيدة تسافر في رحلة إلى بلد لم تزره من قبل بدعوة من سيدة لا تعرف عنها غير اسمها، لكن تلقي بها الأقدار في دوامة من الغموض والشك.

اتفق الصديقان محمود ومسعود على إقامةِ حفل شواءٍ في الصحراء، والتقاط بعض مقاطع الفيديو التذكارية احتفالًا بحدثٍ فلكيٍ هام، يحدث كل خمسة وسبعين عامًا تقريبًا، وهو مرور المذنب هالي بالقرب من كوكب الأرض. تحمس محمود وذهب في صباح اليوم التالي إلى مكان اللقاء، وانتظر صديقه طويلًا؛ بينما استيقظ مسعود متأخرًا، وكان منهمكًا في التواصل مع أصدقائه ومتابعة تعليقاتهم عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، لدرجة أنه وضع أدوات الطعام في كوب الشراب والعكس

عندما هبط المساء في المعادي وغابت الشمس، كان المغامرون الخمسة يجلسون معًا في الحديقة... وبدأت لوزة تروي لهم مغامرتها مع زنجر والكلب المتوحش الذي هاجمهم في الحديقة، ثمَّ ذهابها إلى الفيلا المهجورة... وقالت لوزة: وقد وجدت كلب "الكوكر" هناك ومن الواضح أنَّ صاحبه أو أصحابه يسكنون في هذه الفيلا وأنّهم إما غادروها..أو.. نوسة: أو ماذا؟ لوزة: أو أنّهم في داخلها...ولكن موتى!

أصحابنا الفضائيين اكتشفوا انه الموية نادرة في منطقتنا وصعبة المنال… ولأن قلوبهم كبيرة وحبهم للمساعدة أكبر، قرروا دقس وأمبه يدوروا على مصدر جديد للموية عشان يساعدوا جدو حمزه وصديقتهم دانه!

ذهب راشد إلى المستشفى لاجراء جراحة كي يحسن حاسه السمع، ورغم خوف في البداية لكنه قابل الدبدوب الحبوب، ويكتشف اختراعات جديدة ويقابل علماء ومهندسين ورواد فضاء إنه حقًا مكان يصنع فيه الأحلام

على الضوء الخافت شاهدت الشغالة العجوز وجه اللص.. ولكن هذا اللص أثبت أنه كان يتناول العشاء في أحد النوادي مع مجموعة من الأشخاص ساعة وقوع السرقة. وفجأة ظهر احتمال آخر.. أستاذ في فن التنكر هو الذي قام بالسرقة متنكرًا في شكل المتهم الأول. ثم كانت المفاجأة الثانية أن هذا المتنكر لم يكن موجودًا في المعادي في ليلة السرقة وهكذا كادت الشرطة أن تقيد القضية ضد مجهول.

ملايينُ النساءِ حولَ العالمِ يرتدينَ أنواعًا مختلفةً من أغطيةِ الرأس والجلابيب والعباءات. هيا بنا ننطلق في رحلة حب، ونبحر في سيمفونيةٍ بهيَّة الألوان، ونتعرف على ثقافة بلداننا في المشرق. نخوض هذه الرحلة من خلال عيون أطفالٍ يعشقون أمهاتهم المحجَّبات.

دقّس وأمبه مازالوا بيجربوا أشياء جديدة في كوكب الأرض، واليوم شافوا اعلان في التلفزيون لأكلة شهية لأول مرة وحبوا يجربوها… المشكلة انه الأكله غير صحية! فهل تتوقعوا ان دانة حتوافق لهم يجربوها؟

ي وصلتهم للتو: "أصل الليلة على طائرة منتصف الليل...شادية" قفز المغامرون من السعادة فقد ظلّوا ينتظرون الإجازة ليلتقوا بابنة خالهم "شادية"، فقد مضى عامٌ كامل منذ أن سافرت مع والديها إلى باريس... لذلك أعدّوا برنامجًا حافلًا ليقضوا معها أوقاتًا ممتعة. في المطار اجتمع الأصدقاء بجوار صالة الجمرك ولم تمض لحظاتٌ حتى ظهر الركاب، وظهرت شادية بينهم بصحبة امرأةٍ يبدو بأنها كانت تجلس جوارها، رفعوا أياديهم يشيرون إليها فرفعت يدها لتردُّ التحية...

الأبناء هم غرس الآباء وحصاد أيامهم وثمرة تربيتهم. تنشأ طفلتنا في هذه القصة لتجد أباها يرعاها ويغدق عليها حنانه كما يرعى نخلاته ويعتني بها، ثم يغيب الموت الأب، لكنه لا يغيب ميراثه الصالح، ولا يمنع ابنته من السير على دربه. استمع الآن

استمتع بالرحلة مع "كفاح" بحثاً عن الإجابة لهذا السؤال اللطيف مع صديقه الخفيف طهبوب.

""أطفالٌ في خيامٍ باردة يلعبون مع الغيوم.. ويغنون للشمس لعلها تطل عليهم.. قررتُ أن أبدأ مهمة جديدة.. وأعيد معهم الابتسامة بطريقتي الخاصة.. فكيف سأفعل ذلك؟"". هذا الكتابُ هو نافذةٌ للأطفال تطلعهم على حياة أطفالٍ في مثل أعمارهم، ولكنهم يعيشون في المخيمات يعانون مرارة اللجوء، ولا يكادون يحصلون على أبسط حقوقهم في الحياة. يحاول الكتاب أن ينمي في الأطفال روح التعاطف وحس المشاركة الإنسانية، وأن يعدهم لحمل رسالة ملؤها النور والأمل إلى عالمٍ يضج بالظلام واليأس. فاز الكتابُ بجائزة أفضل نص في الإمارات ضمن قائمة الشرف للمجلس الدولي كتب اليافعين، وينصح به للأطفال من سن ست سنوات إلى تسع سنوات.